الجميع يريد أن يكون ناجحا. معظمنا يريد أن يكون غنيا. فلماذا لا نصل إلى هذا الهدف؟ نعلم ان جميعنا لديه إرادة لفعل ذلك ،و لكن دائما هناك حواجز تقف في طريقنا و تمنعنا من تحقيق ذلك.
إذا كنت ترغب في بناء الثروة وتكون ناجحا، تحتاج أولا أن تمتلك العقلية الصحيحة لذلك.
1. الأهداف هي خطوتك الاولى.
ليس سرا هناك علاقة إيجابية بين تحديد الأهداف النجاح . نعرف دائما ان الناجحون الذين لديهم هدف قابل لتحقيق ، هم أكثر إنتاجية.
عليك تعطي اهمية قصوى لأهدافك التي رسمت و تقوم بتقسيمها الى مراحل و عمل عليها باستمرار حتى تصل اليها.
و لا تنس المتابعة و التحليل وتعديل على مراحل تحقيق اهداف الصغيرة،إذ لم تنجح في تحقيق ما تريد.
2 - المستقبل أكثر أهمية من الحاضر.
هذا المفهوم، من وجهة نظر ذاتية، هو قابل للنقاش. هل يمكن القول بسهولة أن العيش "في هذه اللحظة" هو أكثر أهمية من القلق بشأن المستقبل، ولكن الناس الذين همه في المستقبل ، أي الناس الذين يتخذون القرارات على أساس المردودات في المستقبل، هم أكثر احتمالا ليكون ناجحون. فالناس الذين يتطلعون إلى المستقبل لا يخشون تقديم تضحيات قصيرة الأجل إذا كان ذلك يعني الكسب الطويل الأجل، ولا يميلون إلى الانخراط في ملذات .
3- الفشل ليس شيئا سيئا.
الخوف من الفشل يتخلل مجتمعنا ويؤدي بالملايين للعيش حياتهم في الرضا عن النفس. على سبيل المثال، كنت تعمل في وظيفة كنت تكره الأجر الذي تأخذ كل شهر. لديك خيار لإنهاء وبدء الأعمال التجارية الخاصة بك، ولكن إذا كنت خائفا جدا من فشل بهذه طريقة ستبقى سجين تلك الوظيفة. الفشل هو دائما إمكانية وكمجتمع نحن بحاجة إلى التوقف عن ذلك التفكير. يرى الناس الناجحون الفشل كخطوة ضرورية في العملية وفرصة تعليمية قيمة. وعلاوة على ذلك، عندما ترتكب الخطأ هو أكثر أهمية من عندما تكون دائما على حق. إن أولوياتك المستقبلية هي الأولوية الرئيسية.
4. الفرص موجودة في كل مكان.
تنشأ الفرص عندما نبحث عليها. قد تتخذ شكل نقاط القوة الخفية في فكرة كنت على وشك تجاوزها، أو شراكة محتملة مع شخص غريب كنت معه في مقهى. عندما تعتمد عقلية أن الفرص موجودة حقا في كل مكان، في كل لحظة من كل يوم، عليك أن تكون على اطلاع علي الفرص التي ستجد في طريقك. بهذه الفضيلة وحدها، سوف تكتشف المزيد من الفرص لنفسك، وسوف ينتهي بك الأمر لكسب المزيد من القيم و الفرص في حياتك.
سر الثراء مع أدم خو أصغر مليونير عصامي في سنغافورة
5 – حساب المخاطر عملية ضرورية
المخاطر مخيفة، ولكن بدونها لا نستطيع النمو و التقدم. وتشير الدراسات إلى أن أغنى والأكثر نجاحا من رجال الاعمال في عصرنا هم الذين لم يخافوا من اتخاذ مخاطر محسوبة ،. إذا كنت لا تأخذ أي مخاطر، سوف تحرم نفسك من المكافآت الممكنة.
6- لا يوجد شخص يمتلك الكمال.
قبول حقيقة "الكمال" يساعدك في مجالات لا تعد ولا تحصى. لن تكون قلقا بشأن تحمل المخاطر. لن تكون مترددا بشأن بدء مشروع جديد. أنت لن تكون خائف أو مترددا عندما يحدث شيء خاطئ، أو عند التغاضي عن عيب كبير. لن تجد نفسك دائما في انتظار الوقت "المثالي" لإطلاق منتج، ولن تتخلى عن أهدافك لمجرد أنك لم تحققها بالطريقة التي كنت تتوقعها أولا.
ليس من السهل تحقيق هذه العقلية بسهولة. لا تتوقع اعتمادها على الفور. ستواجه على الأرجح وقتا صعبا في قبولها ، خاصة إذا كانت تتعارض مع وجهات نظرك المتأصلة. ولكن إذا كنت تستطيع دمجها ببطء في حالتك العقلية الجارية وقبولها كحقیقة ، سوف تبدأ في اتخاذ قرارات أفضل وتشکیل عادات من شأنھا أن تقودك الیوم إلی النجاح الذي حلمت به دائما.
1. الأهداف هي خطوتك الاولى.
ليس سرا هناك علاقة إيجابية بين تحديد الأهداف النجاح . نعرف دائما ان الناجحون الذين لديهم هدف قابل لتحقيق ، هم أكثر إنتاجية.
عليك تعطي اهمية قصوى لأهدافك التي رسمت و تقوم بتقسيمها الى مراحل و عمل عليها باستمرار حتى تصل اليها.
و لا تنس المتابعة و التحليل وتعديل على مراحل تحقيق اهداف الصغيرة،إذ لم تنجح في تحقيق ما تريد.
2 - المستقبل أكثر أهمية من الحاضر.
هذا المفهوم، من وجهة نظر ذاتية، هو قابل للنقاش. هل يمكن القول بسهولة أن العيش "في هذه اللحظة" هو أكثر أهمية من القلق بشأن المستقبل، ولكن الناس الذين همه في المستقبل ، أي الناس الذين يتخذون القرارات على أساس المردودات في المستقبل، هم أكثر احتمالا ليكون ناجحون. فالناس الذين يتطلعون إلى المستقبل لا يخشون تقديم تضحيات قصيرة الأجل إذا كان ذلك يعني الكسب الطويل الأجل، ولا يميلون إلى الانخراط في ملذات .
3- الفشل ليس شيئا سيئا.
الخوف من الفشل يتخلل مجتمعنا ويؤدي بالملايين للعيش حياتهم في الرضا عن النفس. على سبيل المثال، كنت تعمل في وظيفة كنت تكره الأجر الذي تأخذ كل شهر. لديك خيار لإنهاء وبدء الأعمال التجارية الخاصة بك، ولكن إذا كنت خائفا جدا من فشل بهذه طريقة ستبقى سجين تلك الوظيفة. الفشل هو دائما إمكانية وكمجتمع نحن بحاجة إلى التوقف عن ذلك التفكير. يرى الناس الناجحون الفشل كخطوة ضرورية في العملية وفرصة تعليمية قيمة. وعلاوة على ذلك، عندما ترتكب الخطأ هو أكثر أهمية من عندما تكون دائما على حق. إن أولوياتك المستقبلية هي الأولوية الرئيسية.
4. الفرص موجودة في كل مكان.
تنشأ الفرص عندما نبحث عليها. قد تتخذ شكل نقاط القوة الخفية في فكرة كنت على وشك تجاوزها، أو شراكة محتملة مع شخص غريب كنت معه في مقهى. عندما تعتمد عقلية أن الفرص موجودة حقا في كل مكان، في كل لحظة من كل يوم، عليك أن تكون على اطلاع علي الفرص التي ستجد في طريقك. بهذه الفضيلة وحدها، سوف تكتشف المزيد من الفرص لنفسك، وسوف ينتهي بك الأمر لكسب المزيد من القيم و الفرص في حياتك.
سر الثراء مع أدم خو أصغر مليونير عصامي في سنغافورة
5 – حساب المخاطر عملية ضرورية
المخاطر مخيفة، ولكن بدونها لا نستطيع النمو و التقدم. وتشير الدراسات إلى أن أغنى والأكثر نجاحا من رجال الاعمال في عصرنا هم الذين لم يخافوا من اتخاذ مخاطر محسوبة ،. إذا كنت لا تأخذ أي مخاطر، سوف تحرم نفسك من المكافآت الممكنة.
6- لا يوجد شخص يمتلك الكمال.
قبول حقيقة "الكمال" يساعدك في مجالات لا تعد ولا تحصى. لن تكون قلقا بشأن تحمل المخاطر. لن تكون مترددا بشأن بدء مشروع جديد. أنت لن تكون خائف أو مترددا عندما يحدث شيء خاطئ، أو عند التغاضي عن عيب كبير. لن تجد نفسك دائما في انتظار الوقت "المثالي" لإطلاق منتج، ولن تتخلى عن أهدافك لمجرد أنك لم تحققها بالطريقة التي كنت تتوقعها أولا.
ليس من السهل تحقيق هذه العقلية بسهولة. لا تتوقع اعتمادها على الفور. ستواجه على الأرجح وقتا صعبا في قبولها ، خاصة إذا كانت تتعارض مع وجهات نظرك المتأصلة. ولكن إذا كنت تستطيع دمجها ببطء في حالتك العقلية الجارية وقبولها كحقیقة ، سوف تبدأ في اتخاذ قرارات أفضل وتشکیل عادات من شأنھا أن تقودك الیوم إلی النجاح الذي حلمت به دائما.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق