الجلوس مع كتاب جيد فرصة للحلم والتخيل و ذهاب إلى عالم اخر ، لذلك القراءة ليست فقط مسلية وممتعة، ولكن أيضا وسيلة رائعة للحد من التوتر والتعرف على العالم من حولك.
استخدم الرئيس السابق باراك أوباما القراءة لتطهير عقله، واكتساب منظور، والحد من إجهاده خلال سنواته في البيت الأبيض.
كان أوباما قارئ متعطشا منذ أن كان طفلا، مستخدما الكتب كوسيلة لفهم الآخرين وتخفيف بعض الشعور بالوحدة التي عاشها في شبابه. خلال فترات مختلفة من حياته، كان أوباما مستوحى من كتابات المفكرين العظيمين مثل غاندي ونيلسون مانديلا. كما قرأ السير الذاتية للرؤساء الآخرين لتذكير نفسه بأنه لم يكن وحده في التحديات التي واجهها..
في حين أن فوائد القراءة كانت دائما عديدة، يمكننا الآن إضافة تخفيف التوتر إلى القائمة. إذا كنت ترغب في تعلم مهارة جديدة، وفهم ثقافة مختلفة، أو ببساطة الاسترخاء بعد يوم عمل مزدحم، والقراءة تساعد بأخذك خارج نفسك. هذه التجربة من دخول عالم آخر خارج منظور الخاص بك هو واحد من أفضل الطرق لتخفيف التوتر.
لذلك يجب عليك برمجة خاص للقراءة خاصة في المكتب أو قبل النوم و تأكد انك ستكون في رحلة ممتعة و مفيدة .
القراءة تقلل الإجهاد و التوثر
ووفقا لدراسة نشرت في مجلة كلية التعليم والتعلم،أن القراءة لمدة 30 دقيقة يمكن أن تقلل بشكل كبير من مستويات التوتر. درس الباحثون استجابات الإجهاد للطلاب المسجلين في برنامج العلوم الصحية، مجموعة صارمة وعالية الإجهاد من الدورات، في جامعة سيتون هول.
وقاسوا معدل ضربات القلب وضغط الدم ومستويات الإجهاد الذاتي لكل مشارك.و بعد القراءة لمدة 30 دقيقة، ثم تسجيل ان نسبة الاجهاد و التوثر للمشاركين أقل بكثير على القياسات الاولى.
القراءة قبل النوم تحسنه
لا تقتصر القراءة على تخفيف التوتر خلال النهار فحسب، بل تعزز أيضا نوما أفضل في الليل. لا تحتاج إلى قراءة لساعات. القراءة لمدة ست دقائق فقط قبل النوم يمكن أن تساعدك على النوم بشكل أفضل. شهد الباحثون في جامعة ساسكس انخفاضا بنسبة 68٪ في مؤشرات الإجهاد عندما قرأ المشاركون لمدة ست دقائق فقط.
استخدم الرئيس السابق باراك أوباما القراءة لتطهير عقله، واكتساب منظور، والحد من إجهاده خلال سنواته في البيت الأبيض.
كان أوباما قارئ متعطشا منذ أن كان طفلا، مستخدما الكتب كوسيلة لفهم الآخرين وتخفيف بعض الشعور بالوحدة التي عاشها في شبابه. خلال فترات مختلفة من حياته، كان أوباما مستوحى من كتابات المفكرين العظيمين مثل غاندي ونيلسون مانديلا. كما قرأ السير الذاتية للرؤساء الآخرين لتذكير نفسه بأنه لم يكن وحده في التحديات التي واجهها..
في حين أن فوائد القراءة كانت دائما عديدة، يمكننا الآن إضافة تخفيف التوتر إلى القائمة. إذا كنت ترغب في تعلم مهارة جديدة، وفهم ثقافة مختلفة، أو ببساطة الاسترخاء بعد يوم عمل مزدحم، والقراءة تساعد بأخذك خارج نفسك. هذه التجربة من دخول عالم آخر خارج منظور الخاص بك هو واحد من أفضل الطرق لتخفيف التوتر.
لذلك يجب عليك برمجة خاص للقراءة خاصة في المكتب أو قبل النوم و تأكد انك ستكون في رحلة ممتعة و مفيدة .
القراءة تقلل الإجهاد و التوثر
ووفقا لدراسة نشرت في مجلة كلية التعليم والتعلم،أن القراءة لمدة 30 دقيقة يمكن أن تقلل بشكل كبير من مستويات التوتر. درس الباحثون استجابات الإجهاد للطلاب المسجلين في برنامج العلوم الصحية، مجموعة صارمة وعالية الإجهاد من الدورات، في جامعة سيتون هول.
وقاسوا معدل ضربات القلب وضغط الدم ومستويات الإجهاد الذاتي لكل مشارك.و بعد القراءة لمدة 30 دقيقة، ثم تسجيل ان نسبة الاجهاد و التوثر للمشاركين أقل بكثير على القياسات الاولى.
القراءة قبل النوم تحسنه
لا تقتصر القراءة على تخفيف التوتر خلال النهار فحسب، بل تعزز أيضا نوما أفضل في الليل. لا تحتاج إلى قراءة لساعات. القراءة لمدة ست دقائق فقط قبل النوم يمكن أن تساعدك على النوم بشكل أفضل. شهد الباحثون في جامعة ساسكس انخفاضا بنسبة 68٪ في مؤشرات الإجهاد عندما قرأ المشاركون لمدة ست دقائق فقط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق