نشرت دراسة أن مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي هم أكثر عرضة للاكتئاب. وكان هذا مجرد واحد من العدد الهائل من الدراسات التي تربط بين وسائل التواصل الاجتماعي والاكتئاب . ولكن لماذا تفعل بالضبط منصات مثل الفيسبوك و إنستاغرام هذا بمستخد مها ؟ حسنا، نحن لا نعرف حتى الآن على وجه اليقين، ولكن هناك بعض التفسيرات.
وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن تؤدي إلى الاكتئاب
الاكتئاب هو حالة طبية خطيرة تؤثر على الطريقة التي نفكر بها،نشعر و نتصرف بها . قد تؤدي وسائل التواصل الاجتماعي إلى الاكتئاب بريان بريماك.
قد لا تكون المشكلة في وسائل الاعلام الاجتماعية في حد ذاتها، ولكن كيف نستخدمها.
علامات إذا كانت فيك فإنك تعاني من "الاكتئاب "
إذا كنت تشعر بأن وسائل التواصل الاجتماعي تؤثر سلبا على حالتك المزاجية،
-عدم احترام الذات
• الكلام الذاتي السلبي،
• مزاج منخفض،
-عدم الاهتمام بالأنشطة التي تحبها
•إذا كان لديك هذه الأعراض لأكثر من أسبوعين، وإذا كنت تشعر هكذا معظم الوقت، فمن المرجح انك تعاني من الاكتئاب.
وعلى الرغم من أن "اكتئاب وسائل التواصل الاجتماعي" ليس مصطلحا معترفا طبيا، إلا أن الاكتئاب في وسائل التواصل الاجتماعي يبدو ظاهرة حقيقية تؤثر على نحو 50٪ من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي.
نحن نعلم أن وسائل االتواصل الاجتماعيي والاكتئاب مرتبطة فيما بينها ، ولكن لماذا هذا؟
وفقا ل إيغور بانتيك، دكتور في الطب ،استخدام وسائل التواصل الاجتماعي يمسح تصورك عن حياة الآخرين وسماتهم. لشرح هذا ، فإن معظم الناس يحبون رسم صورة مثالية عن حياتهم، والصفات الشخصية، والمظهر على مواقع مثل الفيسبوك وإينستاجرام. لان غالبية الاشخاص يرسمون هذه الصورة ،مما يسبب إزدوجية في الشخصية.، وينطبق هذا بشكل خاص على المراهقين والشباب الذين هم أكثر عرضة للمقارنة مع الآخرين.
تسبب العزلة الاجتماعية و العواطف السلبية
وهناك سبب آخر شائع للتأثير السلبي لوسائل التواصل الاجتماعي على الصحة العقلية هو ارتباطه بالعزلة الاجتماعية. فالأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب هم أكثر عرضة لعزل أنفسهم اجتماعيا ويختارون فقط التفاعل بشكل غير مباشر من خلال منصات التواصل الاجتماعي.. مما يعني أن وسائل التواصل الاجتماعي تؤدي إلى العزلة .,
وأخيرا، قد يولد استخدام وسائل التواصل الاجتماعي مشاعر سلبية فيك مثل الحسد والغيرة والكراهية والشعور بالوحدة وغير ذلك مما قد يؤدي إلى تفاقم أعراض الاكتئاب.
لماذا نحن بحاجة إلى اتخاذ هذا بجدية.
كل من الاكتئاب واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي آخذة في الارتفاع وفقا للدراسات. وبما أن كل واحد له تأثير على الآخر، علينا أن نبدأ التفكير في طرق أكثر صحة لاستخدام وسائل الاعلام الاجتماعية. يتعرض المراهقون والشباب بشكل خاص للتأثير السلبي لوسائل التواصل الاجتماعي على الصحة العقلية.
نصيحة حول استخدام وسائل التواصل الاجتماعي
على الرغم من أن هذه النتائج لم تقدم هذه الدراسات أي تفسير جدي لكن هناك مجموعة من الأطباء قدموا مجموعة من الاقتراحات .
أحد الاقتراحات هو أن الأطباء يجب أن يسأل المرضى عن عادات وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بهم. ثم يمكنهم تقديم المشورة لهم حول كيفية تغيير نظرتهم على استخدام وسائل الاعلام الاجتماعية أو حتى تشير إلى الحد من الوقت الذي يتم قضاءه على وسائل الاعلام الاجتماعية.
تجنب المقارنة الاجتماعية السلبية - دائما نضع في اعتبارنا أن كيفية تصوير الناس أنفسهم وحياتهم على وسائل الاعلام الاجتماعية ليست صورة واقعية، وإنما هي واحدة مثالية. أيضا، تجنب مقارنة نفسك مع ألآخرين لأن هذا السلوك يمكن أن يؤدي إلى السلبية الحديث مع الذات .
تذكر أن وسائل التواصل الاجتماعي ليست بديلا عن الحياة الحقيقية – و إنما للبقاء على اتصال واللهو، ولكن لا ينبغي أبدا أن تحل محل التفاعلات في العالم الحقيقي.
الاكتئاب هو حالة طبية خطيرة تؤثر على الطريقة التي نفكر بها،نشعر و نتصرف بها . قد تؤدي وسائل التواصل الاجتماعي إلى الاكتئاب بريان بريماك.
قد لا تكون المشكلة في وسائل الاعلام الاجتماعية في حد ذاتها، ولكن كيف نستخدمها.
علامات إذا كانت فيك فإنك تعاني من "الاكتئاب "
إذا كنت تشعر بأن وسائل التواصل الاجتماعي تؤثر سلبا على حالتك المزاجية،
-عدم احترام الذات
• الكلام الذاتي السلبي،
• مزاج منخفض،
-عدم الاهتمام بالأنشطة التي تحبها
•إذا كان لديك هذه الأعراض لأكثر من أسبوعين، وإذا كنت تشعر هكذا معظم الوقت، فمن المرجح انك تعاني من الاكتئاب.
وعلى الرغم من أن "اكتئاب وسائل التواصل الاجتماعي" ليس مصطلحا معترفا طبيا، إلا أن الاكتئاب في وسائل التواصل الاجتماعي يبدو ظاهرة حقيقية تؤثر على نحو 50٪ من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي.
نحن نعلم أن وسائل االتواصل الاجتماعيي والاكتئاب مرتبطة فيما بينها ، ولكن لماذا هذا؟
وفقا ل إيغور بانتيك، دكتور في الطب ،استخدام وسائل التواصل الاجتماعي يمسح تصورك عن حياة الآخرين وسماتهم. لشرح هذا ، فإن معظم الناس يحبون رسم صورة مثالية عن حياتهم، والصفات الشخصية، والمظهر على مواقع مثل الفيسبوك وإينستاجرام. لان غالبية الاشخاص يرسمون هذه الصورة ،مما يسبب إزدوجية في الشخصية.، وينطبق هذا بشكل خاص على المراهقين والشباب الذين هم أكثر عرضة للمقارنة مع الآخرين.
تسبب العزلة الاجتماعية و العواطف السلبية
وهناك سبب آخر شائع للتأثير السلبي لوسائل التواصل الاجتماعي على الصحة العقلية هو ارتباطه بالعزلة الاجتماعية. فالأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب هم أكثر عرضة لعزل أنفسهم اجتماعيا ويختارون فقط التفاعل بشكل غير مباشر من خلال منصات التواصل الاجتماعي.. مما يعني أن وسائل التواصل الاجتماعي تؤدي إلى العزلة .,
وأخيرا، قد يولد استخدام وسائل التواصل الاجتماعي مشاعر سلبية فيك مثل الحسد والغيرة والكراهية والشعور بالوحدة وغير ذلك مما قد يؤدي إلى تفاقم أعراض الاكتئاب.
لماذا نحن بحاجة إلى اتخاذ هذا بجدية.
كل من الاكتئاب واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي آخذة في الارتفاع وفقا للدراسات. وبما أن كل واحد له تأثير على الآخر، علينا أن نبدأ التفكير في طرق أكثر صحة لاستخدام وسائل الاعلام الاجتماعية. يتعرض المراهقون والشباب بشكل خاص للتأثير السلبي لوسائل التواصل الاجتماعي على الصحة العقلية.
نصيحة حول استخدام وسائل التواصل الاجتماعي
على الرغم من أن هذه النتائج لم تقدم هذه الدراسات أي تفسير جدي لكن هناك مجموعة من الأطباء قدموا مجموعة من الاقتراحات .
أحد الاقتراحات هو أن الأطباء يجب أن يسأل المرضى عن عادات وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بهم. ثم يمكنهم تقديم المشورة لهم حول كيفية تغيير نظرتهم على استخدام وسائل الاعلام الاجتماعية أو حتى تشير إلى الحد من الوقت الذي يتم قضاءه على وسائل الاعلام الاجتماعية.
تجنب المقارنة الاجتماعية السلبية - دائما نضع في اعتبارنا أن كيفية تصوير الناس أنفسهم وحياتهم على وسائل الاعلام الاجتماعية ليست صورة واقعية، وإنما هي واحدة مثالية. أيضا، تجنب مقارنة نفسك مع ألآخرين لأن هذا السلوك يمكن أن يؤدي إلى السلبية الحديث مع الذات .
تذكر أن وسائل التواصل الاجتماعي ليست بديلا عن الحياة الحقيقية – و إنما للبقاء على اتصال واللهو، ولكن لا ينبغي أبدا أن تحل محل التفاعلات في العالم الحقيقي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق